منذ ان دخلت الحرب فاليمن و هم يعيشون ظروفا صعبة و خاصه البنات فهنالك من لا يكمل تعليمة و هنالك من يشق كيفية للهجره
تحدى الظروف علي الرغم من الصعوبات التي تخلقها الظروف المعيشية، الا ان بعض الفتيات
إذا ما حصلن علي تشجيع اسرهن، يعملن لإكمال التعليم، و قهر التحديات، كما هو حال
سلمي خليل، التي تدرس بالصف الثاني الثانوي. توفى و الدها منذ سنوات و والدتها توفر تعيل
الأسره من العمل لدي احدي الأسر الميسوره (أعمال منزلية). و مع بدايه الحرب فالعام
2015، طلبت و الده سلمي منها عدم الاستمرار فالدراسة، لأن راتبها لم يعد كافيا للإنفاق
علي تعليمها، و كانت سلمي يومها فالصف الثامن، الا ان حب سلمي للتعليم دفعها لأن
تعرض العمل بمراجعه دروس ابناء الأسره التي تعمل بها و الدتها، فمقابل توفير تكاليف
دراستها. و تشعر اليوم بأنها تقترب من اكمال رحله التحدى مع و صولها منتصف المرحله الثانوية.
معضله الفقر و العادات و التقاليدوتشرح الخبيره الاجتماعيه اليمنيه الدكتوره نجاه الصائم لـDW
أن التحاق الفتاه اليمنيه بالتعليم و استمرارها فية يشكل معضله حقيقية، حدت و تحد من فاعلية
برامج التنميه الشامله و المستدامه فاليمن علي مدي العقود الماضية”، اذ اظهرت “الإحصاءات
تدنى نسبه التحاق الفتيات بالتعليم و ارتفاع نسبه تسربهن منه.وتري الصائم ان اهم الأسباب
وراء هذا الفقر و العادات و التقاليد و الزواج المبكر و عدم و جود فصول دراسيه منفصله للفتيات،
خصوصا فالريف، و هكذا “بعد المدرسه عن المنزل و تحمل الفتاه الأعباء البيتية، بالإضافة
إلي الأوضاع الأمنيه المنفلته بسبب الحرب، و بسبب ذلك، ما تزال الأميه تنتشر بين النساء
فى اليمن”. و تضيف الخبيره الاجتماعية: “من الطبيعى ان تتفاقم حده هذة المشكله في
ظل الأوضاع المأساويه التي يمر فيها اليمن، و ما ترتب عليها من نتائج مدمره للبنيه الاجتماعية،
لأن المرأه و خصوصا فظروف الحرب التي تعيشها اليمن، تقع عليها اعباء كبيره و اذا لم
تكن متعلمه و مؤهله فإنها لن تستطع الصمود فمواجهه التحديات و تجاوزها”.
فتيات يمنيات
فتيات اليمن و ما يعشن يوميا
- صور بنات يمنية فيديو
- نسوان اليمن
- صور يمنيات مسربة
- صور نسوان اليمن
- صور مسربه بنات يمني
- صور ضروع نسوأن يمني
- صور بنات يمنيه مسربه
- صور بنات منزلية مسربة
- صور احلى بنات اليمن
- صور اجمل نساء اليمن