كلام للنشر جميل , افضل الكلام والمقالات

لقد انتشرت الكثير من الجرائد و المجلات فايامنا هذة و يقومون بنشر كتابات و مواضيع رائعة و شيقه

كلام يستحق النشر ان ضاقت بك النفس عما بك، و مزق الشك قلبك و استبد بك، و تلفت

 

فلم تجد بمن تثق، و غدا قلبك يحترق، و أصبح القريب منك غريبا، و قلبة يحمل ثقلا و صخرا

 

رهيبا، و لفك ليل، و حزن، و لهف، و أغلق الناس باب الود و انصرفوا، فكن موقنا بأن هناك باب

 

يفيض رحمة، و نورا، و هدى، و رحابا، باب الية قلوب الخلق تنطلق، فعند ربك باب لا ينغلق.

 

إذا لم تجد من يضيء لك قنديلا، فلا تبحث عن احدث اطفأه، و إذا لم تجد من يغرس فايامك

 

وردة، فلا تسع لمن غرس فقلبك سهما و مضى. انظر للحياة بجانب مشرق و سعيد، اقنع

 

نفسك و ردد انك سعيد، و أنك تمتلك سبب السعادة، اكسر اليأس بعبارات التفاؤل و الفرح،

 

وكلما داهمك اليأس دع الأمل يشرق فقلبك، و اصرخ بصوت عال انك سعيد و ليس للحزن

 

مكان فقلبك. ابتسم و دع جميع من حولك يبتسم لأجلك، ابتسم فإن فالابتسامه راحة

 

وصحة، ابتسم و دع الحياة تشرق لك بألوانها الزاهية، ابتسم و دع الفرح ينعش روحك، ابتسم

 

وتوكل علي الله و تفاءل، ابتسم و تذكر ان بعد العسر يسرا. ان ظلم الأزواج للأزواج؛ اعرق في

 

الإفساد، و أعجل فالإهلاك من ظلم الأمير للرعية. الحاكم الفرد اذا اطمأن الي ان اظافره

 

لن تقلم، مضي فبطشة لا يخشي احدا، و المستبد غالبا من اجبن الناس، و ما يغرية ب

 

الظلم الا امن العقاب. كان على بن ابى طالب رضى الله عنة يقول: احذروا دعاء الوالدين، فإن

 

فى دعائهما النماء، و الانجبار، و الاستئصال، و البوار. ان من اعظم حق الوالدين؛ ان قرن الله

 

حقهما بحقة فكتابة الكريم، و علي لسان رسولة صلي الله علية و سلم، فالله له نعمة

 

الخلق و الإيجاد، و الوالدين لهما بعد الله نعمه التربيه و الإيلاد. “لم اكن اعلم ان الثقه اجمل

 

ما فالحب، الثقه التي تجعلنا ننام جميع ليلة و نحن ندرك ان الحب سيظل يجمعنا، اننا

 

سنستيقظ فالغد لمجد الطرف الآخر عاشقا لنا و غارقا بنا، مثلما نام و هو عاشق غارق،

 

أجمل ما فالحب هى تلك الثقه فاننا سنكبر معا، نفرح معا، نبكى معا، نمرض معا،

 

ونظل اوفياء لبعضنا البعض؛ حتي لو اختطف الموت احدنا”. “المفاجأه تفضح مشاعرنا الحقيقية”.

 

قيل: كيف تحكم علي انسان؟ فأجاب: اسألة كم كتابا يقرأ، و ما ذا يقرا ؟. السعاده تعتمد علينا

 

نحن. هى ليست حبى الأول، انها الأخير، انها الحب الذي يأتى بعد ان يتآكل القلب فيرممه

 

ويعيدة فتيا، جميع النساء قبلها كن لا شيء، فالحب معها مفهوم اخر، ليس كحبى الأول مشتعلا،

 

مليئا بالرغبة، فشيء ما فية يجعلك تشعر بالأمان و الامتنان دوما، علي عكس هذا الحب الذي

 

تحاول جاهدا ان تسترق منة لحظات تجمعك مع عشيقتك علي عتبات حياة قاسية، باحثا

 

عن باب يفتح ليتلقفكما سويه فظلام العشق.

 

كلام للنشر جميل

 

اروع الكلام و المقالات

 




كلام للنشر جميل , افضل الكلام والمقالات