اجمل جزائرية , قصة رائعة

اليكم قصص للفتيات جزائريات رائعة اقراوها

 

اختر بدقة

تقول صاحبه الحكايه فتخبرنا بأنها كانت بعمر السادسه عشر و كانت لا تهتم الا بدراستها، الي ان كان ذلك اليوم

 

الذى كانت متوجهه فية لدراستها كالمعتاد، و لكن لفت نظرها شاب كان مليح الطله حتي انها و لأول مره تنشغل

 

عن دراستها بمطالعتة خلسه و لكنها توقعت انه قد مرتبط.

 

انتهي دوام الفتاه و كانت عائده لمنزلها و لكنها احست بأن هنالك من يتابعها و حين التفتت كانت المفاجأه انه الشاب

 

نفسه، فتوقفت تسألة ما ذا يريد فقال ان نحكى فرفضت و أخبرتة بأن ابيها رجل شديد و لن يرحمها ان عرف

 

وتركتة و غادرت، و لكن ظل الشاب يطاردها ثلاثه اشهر.

 

لم تنكر الفتاه بأن هنالك شئ بداخلها تحرك جهه الشاب حتي انه عندما جاء يخاطبها كالعاده و هو يهددها بأنة اخر

 

مره تراة بها و يحاول معها و ترك لها رقم هاتفة ان احبت ان تستمر معه، شعرت بعد غيابة بأن هنالك شئ ناقص

 

بحياتها فقامت بمهاتفتة و بدأت الحكايه بينهما من الطرفين و استمرت لثلاث سنوات.

 

بدأت الفتاه تلح علي الشاب ان يخطبها لأنها كبرت و بدا الخطاب يدقون بابها و هي بدأت تنفذ حجتها بالدراسة

 

فهى فاخر سنه لدراستها، الا ان الشاب لم يستطع، و من شده المها منة اخبرتة بأن هنالك خاطب لها و ستقبلة فبارك

 

لها، و بالفعل تمت خطبه الفتاه لشاب احدث و لكنها ما زالت تمنى نفسها بأن حبيبها سيأتى يوما لينتشلها من ذلك التيه.

 

مرت الأيام و مر علي الخطبه سنه و رغم جميع محاولات الفتاه للمماطله و تأجيل الزفاف جاءها ابيها يخبرها بأنه

 

تحدد ميعاد الزفاف، فأصابها الهم و قضت ايامها حزينه باكية، الي ان جاء موعد العرس فتوجهت الفتاه للحمام

 

واستعدة و تزينت لزفافها و عند خروجها رأت حبيبها فلم تتمالك نفسها و توجهت الية قالت لقد احرقتني، فبكي

 

الشاب و قال انتى لا تعلمين ما بى بعدها امسك برأسها و قرا سوره الفلق، فأخذها اخيها و تم الزفاف و هي باكية

 

ولحسن حظها ظن الناس انها دموع الفرح، و عند خروجها مع عريسها متوجهه لمنزلها كان حبيبها عند منزلها يبكي.

ذهبت الفتاه مع زوجها الذي بدا معها بشكل جيد نوعا ما الا انه بعد شهرين من الزواج تغير او بمعنى ادق تحول

 

وأصبح عنيف جدا جدا و يضربها الي ان يدميها فأصبحت حياتها جحيم، حب ضائع و قلب تائة و زوج بغيض.

 

حب الانترنت

بدأت الحكايه و أنا اجلس علي الانترنت ساهر فوجدت بحساب لفتاه فارسلت لها و لم اعتقد انها ستجيب و لكنها

 

اجابتني، و بدأنا فالتعارف بعدها توالت اللقاءات علي الإنترنت بيننا حتي اننى كنت اود ان نتبادل ارقام

 

الهواتف الا انها فضلت الانتظار حتي نتعارف بشكل اكبر، و بالفعل ظللنا نتحدث علي الانترنت لبعض الوقت و لكن انا كنت بدأت اتعلق فيها نوعا ما .

 

تبادلنا ارقام الهواتف و زادت قوه علاقتنا حتي اننا التقينا و كم كانت الفتاه رائعة الي ابعد الحدود، مما زاد تعلقي

 

بها و استمر الحال بيننا علي كلامنا و لقائنا و كلما مر الوقت تتوطد علاقتنا اكثر، حتي اننا بدأنا نخطط لحياتنا معا

 

وبدأت انا استعد لشراء بيت =لنا حتي يجمعنا و بالفعل اشتريته.

 

مر علي تعارفنا حوالى ثلاث سنوات و فجأه بدأت تحدث بعض الأمور السيئه فمنزلها حيث مرضت امها و طلبت

 

منى ان نكف عن الكلام و عندما تصفو الأمور بمنزلها ستخبرني، و لكن طالت المده و عندما حاولت ان اتحدث

 

معا رد عليا رجل و هو يحذرنى ان اتحدث مره اخري لصاحبه الحساب و عندما سألتة من يصبح اخبرنى انه

 

خطيبها، و لكن لم اصدق حتي حدثتنى اختها و أخبرتنى بأن حبيبتى خطبت و أننى يجب ان اكف عن ملاحقتها،

 

وأة كم تكسر قلبى و أنا الرجل ذرفت الدموع علي ذلك الحب و ذلك القلب الكسير.

 

فراق بالموت


كنت فتاه بالسابعه عشر من عمرى و خارجه مع جدتى حيث كان اللقاء الأول بمن احببت و كان شاب بالثانية

 

والعشرين، و ربما لفت نظرة حتي انه حاول تمرير رقم هاتفة الي، لن اكذب فقد اعجبنى لذلك اخذت رقم الهاتف و فالليل هاتفتة و بدأنا فالتعارف.

 

استمر التحدث بيننا و ايضا بدأنا نلتقى و مر علي علاقتنا حوالى العامين و كانا من اسعد ايام حياتى لم ينغصهم الا

 

غيرتي، فهو كان محبوب من البنات كثيرا و انا كنت اغار عليه، لكنة كان دائما ما يهدئنى و ها ربما بدا العام الثالث

 

لعلاقتنا و لكن كان يبدو علي حبيبى التعب فألححت علية ان يزور الطبيب فقبل فالنهاية، و ذهب للطبيب و لكن لم

 

يتصل بى و لم يطمئنني، فمر اليوم الأول بعدها الثاني و عندما اكتملوا اربع لم اتحمل و اتصلت بة فأجاب

 

واخبرنى انه لن يستطيع ان يكمل معى فهو مريض، فبكيت و حاولت ان اوضح له انه مرض عادى و سيشفي و لكنة ابتعد و أنا حزنت بشدة.

 

مر بعض الوقت و وجدت رساله من فتاه تطلب ان ندعو لاخيها فتحدثت معها فأخبرتنى ان حبيبى ربما ما ت فقد

 

كان مصاب بالسرطان، و لكنة كان يحبنى و كان يبكى كثيرا على و علي و جع قلبي.

 

كثيره هى قصص الحب لكن لكل منها نهايه مختلفة، فإن اردت ان تكتب نهاسه جمله لقصتك فعليك الا تعصى الله

 

وأن تأخذ بالأسباب و أن تتقى الله فالطرف الآخر، رزقنا الله و اياكم محبه من نحب.

 

أجمل جزائريات

 



 


اجمل جزائرية , قصة رائعة