روايات دينية , أجمل الفنون النثرية

تعتبر الروايات الدينية  من احلى الفنون النثريه و هنالك الكتير من الناس يحب قرائتها

 

روايه فو جدان القريه للكاتب السعودى عبدالرحمن العشماوي.


يؤكد الكاتب من اثناء هذة الرواية

 

علي فوائد تفعيل الخطاب الدينى لتوجية المجتمعات المختلفات و إخراجة من ظلمات جهل العادات و التقاليد

 

لنور تعليمات الدين الإسلامى ، كما يحاول تسليط الضوء علي حقيقه ان الفطره التي يولد عليها الناس هى فطره سليمة

 

بالأساس لكنها بحاجه للتطور فيما بعد اعتمادا علي اسس و تعاريف اسلاميه صحيحة.

 

تدور احداث الروايه حول شاب يدعي ” محمد علي” ذلك الشاب يسكن فقريه بسيطه برفقه عائلته،

 

هذا الشاب غير متعلم و لا يعرف العديد عن تعاليم الدين لكنة بشكل فطرى حاول ان يصبح ما يصدر منة من افعال او اقوال

 

متوافق مع الدين، لذلك يقرر تعلم الدين من اهلة فيبدا بمناقشه الواعظين فالقريه و من

 

ثم ينطلق الي مكه المكرمه ليتعلم المزيد عن الدين علي ايدى العلماء فالحرم المكي.

 

الروايه تعكس ايضا الصفات التي ينبغى ان يتمتع فيها رجال الدين من سماحه و وسطيه و ذلك ما تجسدة شخصية

 

“الشيخ الصالح”، لكن ما يؤخذ علي هذة الشخصيه هو تزوجة فنهايه الروايه من ابنه محمد على البالغة

 

من العمر ثلاثه عشر عاما و هو امر مخالف تماما لما يجب ان يصبح علية رجل الدين.

 

روايه فسوق روايه للكاتب السعودى عبدة خال. من اثناء ذلك الروايه يسعي الكاتب لمناقشه القضايا المتعلقة

 

بالمرأه علي و جة الخصوص من و جهه نظرى اسلاميه و اجتماعية، و كيف ان تهميش المرأه علي اساس اسلامي هو مجدر تحكمات

 

اجتماعيه لا اساس لها من الصحة، فالروايه هنا توجة الكثير من التساؤلات للمؤسسات الدينيه و الاجتماعيه حول

 

المرأه تحديدا. تدور احداث الروايه حول اختفاء جثه بطلتها المدعوه “جليلة” فتدفن فالمساء و في

 

صباح اليوم الاتي تصبح  مفاجأه باختفاء جثتها، و اختفاء الجثه هنا ما هو الا ترميز لتهميش دور المرأه فالمجتمع،

 

ولزياده تأكدى ذلك الأمر تدور الكثير من المناقشات فالروايه التي يقوم بعضها علي اساس اسلامي

 

والبعض الآخر علي اساس اجتماعى الا ان جليله صاحبه القضيه نفسها لا تخرج فاى من هذة النقاشات

 

روايه اسلامية




روايات دينية , أجمل الفنون النثرية