هنالك الكثير من التجارب لحبوب الميلاتونين
هرمون الميلاتونين منوم طبيعى لأن ذلك الهرمون لا يخرج الا فالظلام، فقد حصل علي لقب دراكولا الهورمونات. و نمط النوم بالليل
عندما تغرب الشمس و الصحو فالصباح عندما تشرق الشمس، جزء طبيعى من حياة الإنسان. و تحدث هذة العمليه بفضل هرمون
“الميلاتونين” المسؤول عن تنظيم الساعه البيولوجيه الداخليه للجسم، او ما يعرف كذلك بإيقاع التواتر اليومي.
وبطبيعه الحال لا تلجا الأمهات فالمعظم الي العقاقير المنومه التي يستعملها الكبار و لكنهن يلجأن الي الأدويه البديله لها و التي
من المحتمل ان تسبب النعاس للطفل او تساعدة علي النوم بشكل هادئ كالأدويه التي تحتوى علي المواد المضاده للحساسيه كبعض
أدويه البرد او السعال او غيرها او اي ادويه اخري يتم و صفها من قبل الطبيب. لقد نبة الخبراء علي منع اعطاء منتجات التي تحتوي
علي الميلاتونين للطفال الأصغر من سنتين. و نصحوا اولياء الامور الذين يرغبون فالتحكم فعادات نوم اطفالهم باتباع ارشادات
اخري لا تتضمن العقاقير الطبية، و يضمن هذا: غلق الاضواء فاليل، و منع استخدام اي ادوات الكترونيه قبل عده ساعات من
النوم، و ان يقوموا بتحديد موعد معين و ثابت للذهاب الي الفراش، اي و ضع روتين خاص بساعات النوم كقراءه قصه ما قبل النوم
او الاستحمام و من بعدها الدخول الي الفراش للنوم، اما الاطفال الذين تجاوزوا سن السنتين فلا ينصح بتناولهم لهذا الهرمون الا حسب
ارشادات الطبيب المعالج، حيث و ضحت عده دراسات اهميه تناول الميلاتونين لبعض الاطفال، كالمصابين بمتلازمه طيف التوحد،
وفى فرط النشاط و نقص التركز. الميلاتونين و الاكتئاب عاده ما يبدا المخ بإفراز الميلاتونين حوالى الساعه 9 او 10 مساءا، و هو
الوقت الذي يذهب فية معظم الناس الي الفراش. و يبدا الجسم فادراك ان و قت النوم ربما اقترب و هذا بسبب زياده كمية
الميلاتونين، مما يسمح لك بالنوم فالوقت المثالي. و للقيام بذلك بشكل صحيح، فعليك اجتناب التعرض للضوء كثيرا طوال اليوم و
خاصه فالليل، و هذا لأن كميه الميلاتونين التي ينتجها الجسم تعتمد علي كميه الضوء التي يمتصها الجسم.
تجاربى مع حبوب الميلاتونين
- تجربتي مع الميلاتونين
