موقف مضحك , افضل المواقف المضحكه

مايا عاتكة

عندما نمر بتجاربنا اليومية نتعرض لعديد من المواقف المضحكة التي تهون علينا مشقه الحياه

 

القاضى المتسامح جلس رجل فقاعه المحكمه منذ الصباح الباكر منتظرا من القاضى ان ينظر

 

فى قضيته، و ربما طال هذا الانتظار فالقاعه منذ صباح هذا اليوم حتي مساءة الى ان شعر بملل

 

شديد، و فالنهايةخرج الحاجب منائيا بصوت مرتفع انه سوف يتم النظر فالقضايا التي لم ينظر

 

بها فالغد ، مما استدعي غضب الرجل و تذمرة ، و لما سمع القاضى هذا قال له انه سيستوفي

 

منة عشرين دولارا غرامة لهذا الاعتراض ، فأخذ الرجل يبحث فمحفظتة و جيبة عن نقود ، فلما رأى

 

القاضى هذا منه قال له(حسن، اذا لم تكن تملك ذلك المبلغ فلا داعى للدفع، انس الأمر) فرد عليه الرجل

 

قائلا: (لا، اننى احاول ان اعرف كم يكفى لدى لأوجة لك اعتراضا احدث قريه مزعجه سافر رجل بسيارتة من

 

مدينه الى اخرى، و ما ان حل الظلام قرر ان يوقف السيارة فاحد الشوارع ليتلقي قسطا من الراحه قبل

 

أن يواصل سيرة ، فأوقف الرجل سيارتة فاحد شوارع قريه صغار كانت على الطريق، و ما ان استرخى

 

الرجل فمقعد سيارتة و نام حتي سمع احدهم يطرق على زجاج نافذه السيارة. فاستيقظ الرجل ليجد

 

شخصا يسأله: (كم الساعة من فضلك؟) فنظر الى ساعتة و اجابة بأنها السابعة ، ذهب الرجل و عاد السائق

 

إلي نومة مره اخرى. و ما هي الا دقيقة حتي فوجئ السائق بمن يوقظة مره ثانية =بالطرق على زجاج سيارته

 

ولما استيقظ قال له: (من فضلك، هل ممكن ان تخبرنى كم الساعة؟)فأجابة ثانية =انها السابعة و عشر دقائق،

 

وبينما ينصرف الرجل لاحظ السائق ان احدهم يقترب من سيارتة ليسألة فأحضر قلما و كتب فيه بخط كبير: (أنا لا

 

أعرف الوقت)، بعدها عاد مسرعا الى سيارتة لينام، و لكنة ما ان خلد فالنوم حتي سمع صوت طرقات على زجاج

 

النافذه و جاءة صوت يقول:الساعة السابعة و الربع تماما يا سيد

 

موقف مضحك

اروع المواقف المضحكه













 





 




موقف مضحك , افضل المواقف المضحكه