.الصداقه رزق وانا ربنا رزقني باكتر رزق في الدنيا
صَداقَةُ مِثلِهِ حَسَبُ رَعى لي فَوقَ ما يُرعى وَأَوجَبَ فَوقَ ما يَجِبُ وَلَو نُقِدَت خَلائِقُهُ
لَبُهرِجَ عِندَها
الذَهَبُ إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا يقول الإمام الشافعي: إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا
تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا
تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو
جفا فَمَا
كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن
صفو الوداد طبيعة ً فلا
خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة
ِ بالجفا وَيُنْكِرُ
عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ
يَكُنْ بِهَا
صديق صدوق صادق الوعد منصفا تغربت أسأل من عن لي يقول علي بن أبي طالب
رضي
الله عنه: تَغَرَّبْتُ أَسْأَلُ مَنْ عَنَّ لي من الناس هل من صديق صدوق فقالوا: عَزيزان
لا يوجَدان
صديقٌ صدوقٌ وبَيْضُ الأَنُوقِ أكرم صديق أبيك حيث لقيته يقول أبو الأسود الدؤلي: أَكرِم صَديقَ
أَبيكَ حَيثُ لَقيتَهُ وَاحبُ الكَرامَةَ مَن بَدا فَحَباكَها وَاكفِ المُهمَّةَ مَن لَوَ انَّكَ مَرَّةً نَزَلَت
إِلَيكَ مُهِمَّةٌ
لَكَفاكَها وَإِذا أَتاكَ بَنو السَبيلِ فَأَعطِهِم مِن فَضلِ نِعمَتِهِ الَّتي أَعطاكَها لا تُبدِيَنَّ نَميمَةً حُدِّثتَها
وَتَحَفَّظَنَّ مِن الَّذي أَنباكَها وَتَرى سَفيهَ القَومِ يَترُكُ عِرضَهُ دَنِساً وَيَمسَحُ نَعلَهُ وَشِراكَها خُرقاً إِذا
راضَ الأُمورَ بِنَفسِهِ مِثلَ العَدوِّ لَها يُريدُ هَلاكَها لا تُلقِيَنَّ مَقالَةً مَشهورَةً لا تَستَطيعُ إِذا
مَضَت
إِدراكَها كم صديق عرفته بصديق يقول البحتري: كَمْ صَدِيقٍ عرَّفْتُهُ بِصَديقٍ صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق
ِالعتِيقِ وَرَفِيقٍ رَافَقْتُهُ في طَرِيقٍ صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ صداقة يقول قاسم حداد: كلما
فقدتك
في غيابٍ، وجدتك في كتابْ صديقٌ مثلك لا أحدَ مثله يكتبني حين يمحوني الآخرون لي
صديق
إذا رأت يقول ابن الرومي: لي صديقٌ إذا رأت وجهَهُ العينُ سرَّها قلت يوماً وخلتهُ
مطلَقَ الكفّ ثَرَّها
يا جواداً إذا حمتْ لِفَحُ المزن دَرَّها فرطتْ منك دعوة ٌ تأملَ النفس كرَّها قال
كانت فُليتة ً فوَقَى الله
شرَّها قلتُ واهاً بجُرعة ٍ ذقتُها ما أمرَّها أنت مذ ذقتها تشكْ كى إلى الله
حرَّها قال إي والذي قضى
حلّ كفي وصرَّها قلتُ تب توبة امرىء ٍ عَقَّ نفساً وبرَّها كلَّف النفس خطة لم
تطقها وغرَّها ثم قفَّى
بتوبة ٍ مطّ فيها وجرَّها ولقد تُنفَع النفو سُ بما كان ضرَّها تاريخ كلمة تقول
فدوى طوقان: إلى الصديق
((ي)) صديقي المقرّب الأثير صداقة حميمة تشدني اليك من ــ سنين ودّك ذاك الهادىء الحنون
كم
أحبه أحبه يظلّ نسمة رخيّة العبور تندى على روحي المعثر الكئيب كلما تعثرت خطاي في
مفاوز
الدروب تحبني ؟ لا ، ردّها . دع لي يا صديقي ودّك الكبير أعبّ من
حنوّه في دربي الطويل وأحتمي
بظلّه الأمين كلما تعبت ، كلما هربت من جفاف- دربي الطويل دع لي صديقي ودّك
الكبير أعبّ من
حنوّه في دربي الطويل وأحتمي بظلّه الأمين كلما تعبت ، كلما هربت من جفاف- دربي
الطويل دع
لي صديقي ودّك الكبير لي صديق على الزمان صديقي يقول أبو فراس الحمداني: لي صَديقٌ
عَلى
الزَمانِ صَديقي وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي لَو تَراني إِذا اِستَهَلَّت دُموعي في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو
غَبوقِ
أَشرَبُ الدَمعَ مَع نَديمي بِكَأسي وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ
شعر عن الصداقة الحقيقية قصير
شعر عن الصداقه بصدق