يقولون انها نصف المجتمع ولكنها المجتمع ككل
المرأة هى جنة الحياة،و زينة الدنيا،و لقد حيظت المرأة بتكريم من الله بذكر سورة لها
فى القرآن الكريم فى سورة ،(النساء) فهى جنة الحياة،إذا زرعت الحب لأنها الوطن و القائد
و المجتمع،منبع الحب و الحنان و العطف و المساواة و العدل و الكرامة و الحرية،فحرية
المرأة لا تعنى تحررها و إظهار مفاتنها و لكن هى حرية تفكيرها و إبداعها،فالمرأة العفيفة
الصالحة لديها حياء العالم فتجذب الجميع بجمال أخلاقها فهى الطبيعة الخلابة و الثمرة التى تنمو
و تظهر و تعطر ،ما حولها بالرائحة الطيبة،وهى زينة الحياة منبع الحب و الراحة و
الهدوء و السكينة،و عندم يري الرجل مثل هذه المرأة تكون له كنز ،و يعرف أنه
لقى جوهرته الغالية التى ستشمس لتضئ عالمه،فهى سر ابتسامته التى لاتفراق شفتيه و نصفه الآخر
و بها يستطيع تكملت حياته فتكون له أمه و أخته و بنته و صديقته و
زوجته،نعم،خلقت المرأة من ضلع الرجل ،و لكن الرجل خلق كله منها فهى العالم و بها
تستمر الحياة،فعلى الرجل أن يدرك ذالك ،.فبيدك أن تجعل حياتك جنة أو نار، هادئة و
سعيدة أو مضطرب وحزين. فالمرأة صافية كالمياه هادئة كالبحر و هائجة كالأمواج. وكلما اعطايتها حب
صافى اعطايتك سمائهاااا.
فالعالم بلا مرأة…كحديقة بلا أزهار
جنة الحياة
جنان الحيوات
المرأة زينة الدنيا
- امرأة جميلة جنة الحياة
